6 أسباب تؤدي لمرض السرطان,احذر من قيامك ببعضها !!
السلام عليكم :
معظم الناس لا يدركون بأنّ هناك طرق كثيرة للوقاية من الإصابة بمرض السرطان،يتوجب عليك أولاً أن تعرف ما هي مسبباته لتتمكن من تجنب العديد منها وبالتالي التقليل
من إحتمالية الإصابة بمرض السرطان، ويتوجب عليك أيضاً أن تدرك ماذا نعني
بمرض السرطان وخطورته وماذا سيؤدّي وآلامه عليك أن تستوعب انك تقوم
بممارسات خاطئة وخطيرة جداً تؤدي إلى وفاتك وليس هذا فحسب ستعيش في نهاية
أيامك، مراحل صعبة وغير جيدة أبداً، لذلك يتوجب عليك أيضا أن تقرأ هذه المسببات
بعناية فائه وجيدة وأن تدرك خطورتها.
بعض مسببات ومخاطر السرطان :
التبغ أو الدخان : يسبب التدخين 30 % حالات وفيات و87% من حالات سرطانالرئة، ولا يقتصر تأثيرها على الرئتين فقط بل من الممكن أن تؤدّي الكلى، والبنكرياس،
وعنق الرحم، وسرطان المعدة، والدم، والنخاع الشوكي، والحل الأمثل الإقلاع عن
التدخين لتفادي جميع أنواع السرطانات. كل ما مشينا في شارع أو مكان وجدنا العديد
من البشر في أفواههم السجائر بمختلف أنواعها، ولا يعلمون أنهم يقومون بقتل أنفسهم
وضياعها ولا يدركون حجم السواد في رئتهم، أنّ الدخان هو المسبب الأول في
السرطانات والمسبب الرئيسي في ضياع أهم عضو في جسم الإنسان.
الأقل خلال اليوم طوال الأسبوع وذلك يقلل كثيراً من خطر الإصابة بالسرطان، ممارسة
اليوغا والتمارين الرياضية والجري، كل ذلك يقلل أيضاً من السمنة والتي هي عامل
مؤثر على مرض السرطان.
الوراثة : هناك بعد المعادن الموجودة في مواد البناء والإسكان الصناعية التي قد تسبب
مجموعة متنوعة من المشاكل الطبية، وقد أظهرت بعض الدراسات أيضاً أنّ
الأشخاص الذين يتعرضون للبنزين بكميات كبيرة هم أكثر عرضة للإصابة بالسرطان.
العوامل البيئية : هنا بعض المعادن الموجودة في مواد البناء والإسكان الصناعية التي
قد تسبب مجموعة متنوعة من المشاكل الطبية، وقد أظهرت بعض الدراسات أيضاً أنّ
الأشخاص الذين يتعرضون للبنزين بكميات كبيرة هم أكثر عرضة للإصابة بالسرطان.
الإتصال الجنسي غير الشرعي أو غير الآمن : مما يزيد من إمكانية الإصابة بسرطان
عنق الرحم أو الشرج أو المهبل .
عزيزي القارئ إنّ التلوّث الذي زاد في غلافنا الجوي ما زال يؤثر علينا، ولا سيّما أنّ
الدخان المتصاعد في كل مكان بالعالم يزيد نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو وهذا
يؤثّر علينا ولا سيّما أنّنا علينا أن نحترص على صحتنا أكثر وأن ننتبه على أرواحنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق